الدرس[181]: تفسير سورة الأنبياء من الآية 16 إلى الآية 35 – د. محمد بن عبد العزيز الخضيري

ملخص الدرس :

تحدث الشيخ عن الحكمة من خلق السماوات والأرض وخلق الخلق، وتسليط الحق على الباطل ليكسره ويُذهبه، وأن السماوات والأرض والملائكة وكل شيء لله سبحانه يعبدوه ويسبحوه، وبعد كل هذا هناك من يتخذ إله من دون الله، ويخبر الله أنه لو كان هناك آلهة غير الله لفسدتا، وأن الله من عظمته لا يُسئل عمّا يفعل وكل عباد الله يُسئلون، وفي كل ما سبق أدلة عقلية على وحدانية الله، وأن كل الرسل يقررون أصلًا واحدًا وهو أنه لا إله إلا الله، بعد أن بيّن الله وحدانيته بالأدلة العقلية والسمعية تحدث عن نعمه من الماء والأرض وما فيها والسماء وبنائها والليل والنهار، ثم بيّن أن ما من بشر خالد وأن كل نفس ذائقة الموت.

المرئي :

الصوتي :

النصي :

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *