ملخص الدرس :
شرع الشيخ في تفسير آيات سورة الزخرف فوضّح أن ما عند المشركين من توحيد الربوبية لا ينفعهم يوم القيامة، وأن النعم الكثيرة من الله تقتضي شكرًا من العباد، وتحدث عن الجور الذي تكلم به المشركون من نسبة الإناث لله وكراهية ذلك لأنفسهم، وتحدث عن بطلان الاحتجاج على المعاصي بالقدر، وأن التقليد من أسباب ضلال الأمم السابقة، والبراءة من الكفر والكافرين وضرب المثل على ذلك بقصة إبراهيم -عليه السلام-.
المرئي :
الصوتي :
النصي :