الدرس[304]: تفسير سورة الواقعة من الآية 41 إلى نهاية السورة – د. محمد بن عبد العزيز الخضيري

ملخص الدرس :

تابع الشيخ الحديث عن أصناف الناس، وتحدث عن الصنف الثالث وهم: أصحاب الشمال، ثم تحدث عن وصف عذابهم، وعن عنادهم وإصرارهم على الكفر وإنكارهم للبعث، ثم فصّل في عذابهم مرة أخرى، ثم أخذ يستدل بالبعث، بأن الله هو الذي خلقهم، وأن الخلق والإماتة بيد الله وحده، ثم تحدث عن ألة قدرة الله وأنه الخالق وأنه هو الذي يبعث بعد الموت، {أفرأيتم ما تحرثون …}، {أفرأيتم الماء الذي تشربون …}، {أفرأيتم النار التي تورون …}، وأن هذه النار تذكرة لكم، ثم تحدث عن قَسَم الله بمخلوقاته، والقرآن، واللوح المحفوظ، وحالة الإنسان عند الموت، وختم السورة بمآل الإنسان بعد الموت وهو إما من المقربين، وإما من المكذبين.

المرئي :

الصوتي :

النصي :

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *