الدرس[320]: تفسير سورة القلم من الآية 5 إلى نهاية السورة – د. محمد بن عبد الله الربيعة

ملخص الدرس :

تحدث الشيخ عن قوله: {فستبصر ويبصرون}، وأنه عندما ينكشف الحق يظهر من هو المفتون، وأن الله أعلم بمن انحرف عن سبيل الله، وأنه لا يمكن لإنسان أن يجمع بين طريق الله وطريق الشيطان، وتمني المشركين أن يلين لهم النبي أو المسلمين، وعدم طاعة كثير الحلف بالباطل وكثير الاغتياب والنميمة وكثير المنع للخير المعتدي على الناس الغليظ الجافٍ لأجل أنه صاحب مال تكبر عن الإيمان، وإذا قُرِأ عليهم القرآن قالوا خرافات الأولين، وأن الله اختبر هؤلاء المشركين بالقحط والجوع كما اختبر أصحاب الحديقة حين حلفوا على قطع ثمارها وعدم إعطاء المساكين، وإهلاك الله لحديقتهم، ثم تحدث عن المتقين، وأنه لا يستوي المسلمون والمجرمون، ثم تحدث عن يوم القيامة وأهواله، ثم ختم السورة بالقرآن وأنه وعظ وتذكير.

المرئي :

الصوتي :

النصي :

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *